أعلن وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الاعمال حمد حسن، عن تسلمه “الموافقة الإستثنائية من قبل رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء للتعاقد مع ستين مستخدما من ممرضين وإداريين، بما يتيح مباشرة المستشفى التركي للطوارئ والحروق في صيدا مهامه”.
ونوه حسن في تصريح، بـ”تعاون جميع الأفرقاء على تجاوز العقبات التي حالت دون افتتاح المستشفى وتشغيله على مدى 10 سنوات”، موجهاً الشكر “للدولة التركية التي أعادت صيانة الأجهزة المتطورة الخاصة بالمستشفى”.