توجيهات سياسية لـ “التيار الوطني الحر”… وهذا ما جاء فيها

19 أغسطس 2021
توجيهات سياسية لـ “التيار الوطني الحر”… وهذا ما جاء فيها

عمم “التيار الوطني الحر على نتوزيعه على كل المسؤولين فيه ‏والناشطين والمنتسبين و الاعلاميين المقربينت وجهات سياسية وإعلامية، وجاء فيها:
 
-نحن نريد حكومة سريعاً برئاسة ميقاتي، من دتوجيهات سياسية ل “التيار الوطني الحر”… وهذا ما جاء فيهاون ان نشارك او نتدخل بالتشكيلة ولا بأي تفصيل.

نحن مع حكومة ميثاقية وقادرة يوقع عليها الرئيس الملتزم التزامًا تامًا بالاتفاق الذي توصّل اليه مع رئيس الحكومة المكلف ‏ومع باقي الاطراف وليس في هذا الاتفاق اي ثلث او اي امر مخالف للمعايير الواحدة والواضحة المعروفة. 
نبقى على ايجابيتنا تجاه الحكومة وميقاتي دون سجال مع أحد ونتقيّد بالبيان الصادر عن القصر الجمهوري اليوم.-‏واضح أن هناك حملة تشويه  لموقف رئيس الجمهورية بدأت بمواقف وتسريبات اعلامية كاذبة وتلفيق اخبار؛

 هذه الاتهامات غير صحيحة ونخشى أن يكون الهدف منها كما في كل مرة الدفع برئيس الحكومة المكلف الى الاعتذار او التمهيد لذلك، فيما الرئيس يسهل كل أمر منعاً لذلك.- التنبّه الى انّ احتقان الشارع خُطِّط له بقرار- الفوضى الذي اتخذه حاكم مصرف لبنان  بمشاركة عدّة قوى سياسية وهو يهدف الى تقليب الناس واثارة غضب عارم بوجه الرئيس والتيار، وهذا القرار فعلاً يذلّ اللبنانيين ويهدّد امنهم وحياتهم ويجب التنديد به وبخلفيّاته كل الوقت؛ وسيكون لنا في مجلس النواب غداً كلمة تفضح ما يحصل وتعطي الحلول السريعة المانعة للإنفجار.-‏كلام الأمين العام لحزب الله يؤشر لمرحلة جديدة فيها احتمالات التصعيد والمواجهة الإقليمية والدولية على خلفية الحصار من خلال استقدام البواخر من ايران الى لبنان.ردّة فعل الحريري التحريضية تعني منع تأليف حكومة وتنذر بمواجهة داخلية يجب ان لا ندخل فيها بل نعمل على تفاديها؛ كل تشنج مذهبي مرفوض وهو يهدد الأمن والاستقرار ؛ ونحن معنيون بسيادة لبنان، وبوحدته، وبالحفاظ على الأمن والاستقرار فيه؛ لذلك وجب ان نكون عنصر تهدئة، لا توتير؛ ونعمل على فك اللغم الذي زرع برفع الدعم فجائياً، والذي راح يبرّر لكل طرف بتأمين موارده ولكل مواطن باللجوء الى وسائل غير طبيعية للبقاء على الحياة. – الطاقة هي حياة، وهم يعملون على حرماننا منها وقتلنا جماعياً، نحن سنواجه هذا المخطط وسنفشله ونبقى أحياء.