رأت مصادر مواكبة أن البيانات المتضاربة التي صدرت أمس عن المكتبين الإعلاميين لكل من رئاسة الجمهورية والرئيس المكلف ليست مؤشراً سلبياً، واشارت عبر “الأنباء” الإلكترونية الى ان الأسماء التي وضعت خلال الساعات الأخيرة لا قيمة لها، معتبرة أنه “في حال حصل حزب الله على ضمانات دولية بعدم السماح لإسرائيل بضرب البواخر التي ستنقل النفط الإيراني الى لبنان سيتم الإفراج عن الحكومة، متوقعة ذلك الاثنين أو الثلثاء، فإما ان نذهب الى الإنفراج أو الإنفجار”.