لاحظت مصادر متابعة عبر “الأنباء” الكويتية ان “القرار الأميركي بمدّ لبنان بالكهرباء والغاز أتى في وقت كان فيه اللبنانيون يضربون أخماسا بأسداس تحسبا لإخضاع لبنان للعقوبات المفروضة على قطاع النفط الإيراني، فإذا “رب ضارة نافعة”، وقد أفضى إعلان الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله إلى أمرين إيجابيين: وقف المقاطعة الأميركية للبنان على صعيد المحروقات، كما على صعيد التفاوض مع البنك الدولي للحصول على قروض جديدة”.