يتجنب رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط حتى اللحظة، اي اشتباك سياسي نافر وجدي في الملفات الداخلية اللبنانية، وذلك استنادا الى قناعة لديه بضرورة الحفاظ على الاستقرار السياسي والامني.
لكن بعض المصادر المطلعة يرى “ان جنبلاط لن يستطيع البقاء طويلا على موقفه الحيادي هذا، بل سيجد نفسه مجبراً، مع تصاعد الاشتباك الداخلي – الداخلي، والداخلي – الخارجي، ان يتخذ موقفا سياسيا واضحا قد يكون معارضا لسياسات “حزب الله” وحراكه الاقتصادي”.
المصدر:
لبنان 24