من مصادر مطّلعة أن رئيس الجمهورية ميشال عون يصرّ على التدخل باسم وزير الداخلية، بحثاً عن شخصية تناسبه في مواجهة المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان.
في محاولة ليضع عون يده على مديرية قوى الأمن وضمنها “شعبة المعلومات”.
وهي محاولة من محاولات فاشلة قام بها العهد لكسر اللواء عثمان.
وسألت المصادر: “رئيس الجمهورية يريد حكومة تلبي مطالب اللبنانيين او تصفي حسابات لمصلحة صهره جبران؟”.