سجلت مراوحة حكومية، واكتفى الوسطاء بتبريد الأجواء، وقالت مصادر سياسية مطلعة لـ”اللواء” أن “ما من تطوّر بارز سجل أول من أمس على صعيد الاتصالات الحكومية”.
وأوضحت ان “هناك جوجلة وبالتالي المشكلة تكمن في أن تبديلاً يلحق بوزارة يستتبع تبديلا بوزارة أخرى مع العلم أن هناك وزارات مقفلة وحسمت معلنة أن “هامش التحرك محدود ويدرس من كل جوانبه”.
وأكّدت ان “هناك قرارا من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف بتأليف الحكومة لكن تحديد الموعد ليس معروفاً بعد”.