رأت أوساط مراقبة لـ”اللواء” أنه “إذا كانت النية قائمة لقيام الحكومة فإن اي سبب للتأخير يمكن معالجته”.ورجّحت المصادر ان “يكون يوما عطلة نهاية الاسبوع فرصة اضافية لجوجلة نتائج الاتصالات القائمة حول اسمي الوزيرين المسيحيين وحول مصير حقيبة الاقتصاد، بحيث تعود الحرارة الى خطوط الاتصال”.