ردّت مصادر متابعة عبر “الأنباء” الكويتية الضغوط الفرنسية المتواصلة على الرئيس نجيب ميقاتي إلى قناعة باريس بأن اعتذار ميقاتي يوازي إعلانا بفشل المبادرة الفرنسية في لبنان، بوصفه المرشح الثالث لهذه المبادرة، بعد مصطفى أديب وسعد الحريري. ومن هنا، كان التواصل الفرنسي مع إيران ومع الولايات المتحدة الأميركية، وقبلهما المملكة العربية السعودية، من أجل الضغط على حلفائهم تسهيلا لتشكيل الحكومة”.
ضغوط فرنسية لتسهيل مهمّة ميقاتي
