أشارت المعلومات المتوافرة لـ”السياسة” الكويتية أن “الأسبوع المقبل، سيشهد مزيداً من الضغوطات على المحقق العدلي في جريمة انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار، من أجل تنحيته عن الملف، حيث يتوقع أن يتقدم عدد من السياسيين المدعى عليهم في الملف، بدعاوى الارتياب المشروع بحق البيطار، لكف يده عن القضية، على غرار مصير سلفه القاضي فادي صوان”.