أكدت مصادر متابعة عبر “الأنباء” الكويتية أن “الرئيس إيمانويل ماكرون يدرك أهمية لبنان، بالنسبة لفرنسا وأوروبا، والذي كان ولا يزال يمثل الباب الفرانكوفوني الواسع، على المشرق العربي. ومن هنا قوله للرئيس نجيب ميقاتي: “أنا إلى جانبكم، لن أترك لبنان ولن أخذله مهما كان الطريق صعبا”.