أشار النائب بلال عبدالله عبر توتير الى “أننا تلقينا وعودا من جهات ومنظمات دولية عديدة ذات صلة بدعم القطاع الصحي والاستشفائي في لبنان. آن الأوان لترجمة هذه الوعود،وعدم ربطها بأية حسابات وشروط أخرى. الأمن الصحي للمواطن في خطر ، والأمل كبير بقدرة وزير الصحة على وضع خطة طوارئ أنقاذية تتبناها الحكومة وتؤازرها الجهات المانحة”.