أصبحت تفاصيل مطار بيروت تروي للقادمين والمسافرين ما يعانيه من لبنان، من غلاء معيشي وأسعار جنونيّة للمأكولات، إلى تسرّب المياه في الشتاء إلى واقع مكاتب المطار وقاعاته، حتى أنّه غرق بالظلام لبعض الوقت عندما انقطع التيار الكهربائي فيه.
وأخيرًا، وصلت أزمة المياه إلى حمامات المطار، فباتت” المي مقطوعة يا افندي”.