تبلغت إحدى المجموعات الإنتخابية المعارضة في إحدى دوائر الشمال “عدم إتكالها على شخصية شبابية أورثوذكسية كانت تراهن على التحالف معها كونها رافعة في قضائها، ولعائلتها باع طويل في الشأن العام الانتخابي”.
ووفق المعلومات فان هذه الشخصية ابلغت المجموعة الانتخابية اعتذارها عن خوض الاستحقاق الانتخابي وقرارها السفر، فبدأت هذه المجوعة البحث عن شخصية ثانية من المنطقة نفسها”.