نفذ أهالي الموقوفين في أحداث الطيونة، اعتصامًا أمام مقر المحكمة العسكرية في المتحف، احتجاجًا على الاستمرار بتوقيف أبنائهم، وطالبوا القضاء العسكري بالافراج عنهم، رافضين “ملاحقة المعتدى عليهم وغض النظر عن المعتدين”.
وشدد المعتصمون على أن “التحقيقات الأولية التي أجريت مع أبنائهم باطلة ولا يعتد بها”.