اعتصم العشرات من الحراك المدني وسيدات تجمّع “نون” أمام قصر العدل في بيروت، تضامناً مع المحقق العدلي في جريمة انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار، ودعماً للإجراءات التي يقوم بها.
ودعا المعتصمون إلى “الكفّ عن عرقلة التحقيق بملف انفجار المرفأ بعشرات الدعاوى التي تعطّل عمل المحقق العدلي”. وطالبوا نقابة المحامين بـ”التدخل مع عدد من المحامين الذين يستغلون القانون لتضييع القضية وحقوق الضحايا انفجار المرفأ”. واستغربوا الاستمرار في هذه الحملة، لأن البريء لا يخشى العدلية”. وعبروا عن رفضهم لـ “امتناع قوى الأمن الداخلي عن تنفيذ مذكرات قضائية”.