تجمع العشرات من أبناء عرب خلدة وأهالي الموقوفين في أحداث خلدة أمام مقر المحكمة العسكرية في المتحف، وذلك للتضامن مع الموقوفين.
وألقيت كلمة تحدثت عن اعتداء على حقوق الموقوفين من أبناء خلدة، وافتئات في القرارات التي تتخذ بحقهم.
وأكد المعتصمون أن المحكمة العسكرية ليست ذات اختصاص، وشددت على ضرورة تسليم الذين اعتدوا على أبناء عرب خلدة للعدالة.
وفي الوقت نفسه، نفذ أهالي موقوفي أحداث الطيونة وقفة أمام المحكمة العسكرية، تضامنا مع أبنائهم من عين الرمانة، وذلك بالتزامن مع جلسة التحقيق التي عقدها قاضي التحقيق العسكري الأول بالانابة القاضي فادي صوان، الذي وافق على اخلاء سبيل أربعة موقوفين في هذا الملف.