قال مصدرٌ إستشاري بارز “إن هناك مقايضة جديدة يجري حبكها لحل الأزمة في لبنان، ولعودة العمل للمؤسسات الدستورية، هذه المقايضة ليست “الطيونة مقابل المرفأ” التي لم تكن منطقية، بل هناك من يحاول فرض تسوية قوامها “إستقالة البيطار مقابل إستقالة قرداحي “ويا دار ما دخلك شر، فتعود الأوضاع السياسية الى طبيعتها”.
وتابع المصدر “واهم مَن يعتقد ان هذه المعادلة قابلة للتنفيذ، لان أحد الرؤساء لن يسمح بتمريرها” .