فيما يطل الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله يوم الجمعة للحديث عن آخر المستجدات المحلية المتصلة بالوضع الحكومي والملفات العالقة لاسيما ملف المحقق العدلي طارق البيطار، ربطا بالوقود الإيراني تحديدا لجهة توزيع المازوت إلى العائلات والمنازل، أكدت مصادر مطلعة على موقف حزب الله “أن الأمور على الصعيد الحكومي لا تزال على حالها ولا تقدم في الاتصالات رغم كل ما يشاع، فالاقتراحات التي يحكى عنها لم تتبلور على ما يبدو، وبالتالي ليس لدينا اية معلومات تؤكد أن مجلس الوزراء سيجتمع مطلع الشهر المقبل”.
وتختم المصادر بالقول “الحل موجود وهو اقالة البيطار وعندها تعود الامور الى مجاريها”.