أفادت مصادر مطلعة لـ”اللواء” أن استقالة الوزير جورج قرداحي وإن كانت متوقعة إلا أنها لا تعني أن وضع الحكومة قابل للتحسن”.
ورأت أن “مسألة تلقف استقالة الوزير قرداحي قد تتبلور في وقت قريب ولا سيما في خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المملكة العربية السعودية”. وأعربت عن اعتقادها ان هناك نافذة ما فتحت.
ولفتت إلى أن “الاتصالات تتركز على كيفية معالجة قضية المحقق العدلي بعدما رفع حزب الله السقف وأقفل نوعا ما الباب أمام أي خطوة الحل”.