عُلم أن القطاعات الأمنية التي ستوكل إليها مهمة الحفاظ على الأمن في فترة الأعياد، وبالأخص ليلة رأس السنة، قد أُعطيت أوامر مشدّدة بضرورة عدم التهاون مع أي محاولة للإخلال بالأمن، خصوصًا أن ثمة تقارير وردت إلى المراجع الأمنية تشير إلى إمكان تحرّك بعض المجموعات المشاغبة لإثارة بعض الحوادث المخطّط لها لتعكير صفو الأعياد.
وتقول الأوامر العسكرية بصراحة “لا ترحموا من يحاول الإصطياد في المياه العكرة. ما في يا أمي إرحميني”.