منذ أسابيع، أعلم أحد دور رعاية المسنين أهالي النزلاء، أنه سيقفل أبوابه بشكل تامّ، نهاية هذا العام، لأسباب ومشاكل عدة، الأمر الذي جعل أهاليهم في حال من التخبّط لعدم إيجاد أماكن شاغرة في دور رعاية المسنين التي تعاني من أزمة إقتصادية كما حال البلد، كما أنهم بحاجة الى “واسطة” أو دفع مبالغ مالية كبيرة لإدخال المسن الى بعض دور العجزة.
مرة جديدة يكون المسن ضحية في هذا البلد الذي يغيب فيه ضمان الشيخوخة وأي قانون يضمن الحماية لهم!