رجحت مصادر مطلعة أن يكون الخطاب المُرتقب لرئيس “التيار الوطني الحر” عالي السقف والنبرة في وجه معرقلي عمل الحكومة والاصلاحات. غير أن مصادر مقربة من “بعبدا” نفت هذا الأمر وأكدت أن مروحة الاتصالات توسّعت بين باسيل و “حزب الله” في محاولة للتوافق حول التباينات، وبالتالي فإن الخطاب لن يكون بالحدة المتوقعة على الاطلاق.
المصدر
لبنان 24