غرّد النائب ميشال ضاهرعبر حسابه الخاص على تويتر كاتباَ: “كان عام ٢٠١٩ عام الانتفاضة الشعبية وكان عام ٢٠٢٠ عام الإنهيار الاقتصادي والمالي وعام ٢٠٢١ عام الانهيار الاجتماعي فكيف سيكون عام ٢٠٢٢؟
قد يكون عام بداية الإنقاذ او قد يكون عام الانهيار الشامل ونهاية الجمهورية وهذا يتوقف على الاداء السياسي والإخلاص لهذا الوطن من أجل الخلاص”.