غرّد عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “بين شهوات السلطة وخطط الإنقاذ، وبين الكيدية السياسية وضرورة إنتاج تسوية داخلية بعنوان اقتصادي اجتماعي عبر حوار أو تفعيل الحكومة أو إطلاق عجلة التشريع للمجلس النيابي، وبين تحييد لبنان بالحد الأدنى أو تكريسه ورقة تستخدم على طاولة مفاوضات الأقوياء، يظهر بوضوح أنهم اختاروا الأسوأ”.