يبدو أن للهجوم الإستباقي لرئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل على “من يخطّط لدفع المبالغ الطائلة لإسقاطي”، يستند إلى معطيات جدّية بدأت تتكّشف حول تراجع شعبيته حتى في عقر داره.
وفي رأي بعض خبراء الإحصاء الإنتخابي أن كلام باسيل يصب في خانة التحضير للطعن بنتائج الإنتخابات في حال لم يحالفه الحظّ، وفق ما هو متوقع ومنتظر.