بعد هبوط سعر الدولار وتراجعه من 33 ألف ليرة إلى 23 ألف، بدأ بعض المطاعم يروج لانخفاض أسعاره، عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال الرسائل القصيرة، مع التأكيد على “حسومات خاصة”.
فهل ينتعش قطاع المطاعم الذي تضرر كثيرا جراء الأزمة ولم يحقق الأرباح المرجوة التي كان ينتظرها خلال فترة الأعياد، مع انخفاض سعر الدولار؟