بما تيسّر من ضوء، سواء كان نوراً منبعثاً من شمعة أو من هاتف نقّال، يعمل موظفو العدليات في لبنان في ظروف
تشهد عليها الصور المرفقة بالخبر، علماً أن هذه الصور إلتقطت من قصري العدل في بعبدا وصيدا.
نعرف أن من واجب العدالة رفع الظلم، لكن مَن سيرفع عن قصورها وعن قضاتها وموظفيها الظلام والظلامة؟
نكتفي بهذا التعليق…