أكد النائب السابق مصباح الاحدب: “أن كل القيادات السياسية والأمنية تعلم أن القسم الأكبر من السلاح الفلسطيني في المخيمات اللبنانية إما تحت إمرة حزب الله او يدور في فلكه”. وشدد الأحدب في سلسلة تغريدات له عبر حسابه على “تويتر”، على رفضه “المحاولات المستمرة لإلباس السنة في لبنان من فلسطينيين ولبنانيين وسوريين ثوب الداعشية والإرهاب عبر اختصار المجتمع السني بمجموعات مسلحة ارهابية معظمها يعمل وفق اجندات اقليمية”.
وختم: “إن استمرار هذه المحاولات يجري في ظل غياب مؤسسات الدولة الامنية عن القيام بدورها في حفظ الساحة الداخلية من الاختراقات الامنية وتقاعسها عن فتح تحقيقات جدية بخلفية هذه التنظيمات واجنداتها وارتباطاتها الاقليمية”.