من يتتبّع الأخبار العدلية هذه الأيام يلاحظ أن التحقيق في إنفجار مرفأ بيروت موضوع على الرّف، خصوصًا بعدما أصبح المحقّق العدلي القاضي طارق البيطار مطّوقًا من كل الجهات بعدد غير مسبوق بدعاوى الردّ، الأمر الذي يقود هؤلاء المتتبّعين إلى التساؤل عن الأسباب الحقيقية الكامنة وراء “تنويم” ملف بهذا الحجم.
وفي المعلومات أن أهالي ضحايا الإنفجار ستكون لهم مواقف تصعيدية في اليومين المقبلين بهدف تشكيل “لوبي شعبي” ضاغط على بعض السياسيين، الذين يسعون إلى كفّ يد القاضي البيطار.
المصدر:
لبنان 24