رأى مفوض الحكومة لدى الجامعة اللبنانية العميد البروفسور جان داود في بيان، أن “المسؤول الأول والأخير عما آلت إليه الجامعة اللبنانية في جودة التعليم المتقدمة هم أساتذتها، والمسؤول الأول والأخير عما آلت إليه أمور موازنة الجامعة والقبضة على عنقها هم واقعا أو افتراضا أهل السياسة والسلطة. ولكن كيف لأساتذة جامعيين وأكاديميين رؤيويين وناجحين أن يسمحوا لسلطة سياسية أن تمسك بقرارهم خنقا للجامعة”.