لا تخفي أوساط نيابية معارضة بارزة، القول لـ”السياسة” الكويتية إن “الحراك الخليجي الدبلوماسي في بيروت، غايته إرسال رسالة إلى حزب الله وأسياده الإيرانيين، أن لبنان لن يكون إلا عربياً، وسيواجه كل محاولات فرسنته من خلال الاحتضان العربي المتجدد له من أجل مساعدته على تجاوز أزماته”.