بعدما صودف إستئجار مكتبه في جبيل كمقرّ إنتخابي في المبنى ذاته حيث المقر الانتخابي أيضا لاحدى الشخصيات السياسية المعروفة بالعداء لحزب الله، إضطر احد المرشحين للانتقال من مكتبه تفادياً لأي نوع من انواع الفتنة بعد جملة تهديدات بتحطيم المكتب وافتعال اشكالات تعرّض لها من قِبل مناصري خصمه.