باستثناء تعليق مقتضب من النائب علي حسن خليل ، لوحظ ان نواب كتلة “الإنماء والتحرير” وكوادر حركة امل لم يعلقوا على كلام رئيس الجمهورية العماد ميشال عون من الصرح البطريركي في بكركي الأحد الماضي، لا سلبًا ولا إيجابًا.
وعُلم في هذا الإطار أن ثمة إتصالات بعيدة عن الأضواء تمّت بين القيادتين في حركة “أمل” و”التيار الوطني الحر” في محاولة لإجتناب أي ردة فعل على الكلام الرئاسي، بإعتبار أن “على الكتف حمّالًا”، وإن التحالفات الإنتخابية أولوية للوصول إلى الهدف المشترك، أي أكثرية نيابية نواتها كتلة “الوفاء للمقاومة” وكتلة “الإنماء والتحرير” وكتلة “لبنان القوي”.
المصدر:
لبنان 24