سرّبت أوساط احد المرشحين السنّة البارزين في دائرة الشمال الثانية أنّ المرشّح يدرس جدياً اعلان انسحابه من معركة الانتخابات النيابية المقبلة، نظراً لادراكه مدى ضعف حظوظه في الوصول الى البرلمان بحيث يحفظ بانسحابه “خط الرجعة” مع “التيار” الذي كان يمثله في منطقته.
وتساءل البعض، هل كانت مشاركة هذا المرشح في احدى اللوائح منذ البداية على نية الانسحاب لاحقاً على مبدأ “ضربة معلم”؟ وهل سيشكّل انسحابه ضربة قاصمة للائحة؟