كشفت مصادر ديبلوماسية رفيعة المستوى لـ”الديار” ان “هناك مبادرة فرنسية جديدة وجدية ابلغها الرئيس الفرنسي ماكرون لرئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط الذي ابدى دعما لها، كما ان الاتصالات الفرنسية تشمل كل الاطراف بما فيهم حزب الله لتمرير هذه المرحلة وانتظام عمل المؤسسات”. فهل تنجح فرنسا هذه المرة في كبح الغضب الشعبي وفي حماية لبنان من الفشل السياسي في ظل الازمة الاقتصادية المستعصية، وبالتالي منع لبنان من الزوال؟