يجدد خبراء اقتصاديون تأكيدهم ان سبب تلاعب الدولار بين ارتفاع وهبوط مفاجئين سببه ليس نقدياً او مالياً، كما لا يرتبط بشكل مباشر بالعرض والطلب التي يتأثر بها سعر صرف الدولار بنسبة 20 او 30 %. انما وبشكل مؤكد هناك اياد سوداء تقبع خلف منصات وتتحكم بالسعر،حسب مصالحها ودرجة استفادتها.
ولعل السؤال الأبرز.. لماذا السكوت على هذا التلاعب الذي يدمر الاقتصاد حتى الساعة؟