تقول مصادر مطلعة إنّ نواب التغيير لم يتوصلوا بعد الى مقاربة موحّدة لاستحقاق الاستشارات النيابية الملزمة بالرغم من كل محاولات التجميل التي يسوقون لها اعلاميا.
وتضيف المصادر “ان الخلاف الظاهر يرتبط باسم رئيس الحكومة الجديد وكيفية المشاركة في الاستشارات، لكن هذا الخلاف يخفي سببا اعمق، وهو اصرار بعض “النواب التغييريين” على مبدأ عدم تسمية اي رئيس حكومة من بين النواب. الامر الذي اخرج بعض “نواب التغيير” من اي منافسة على منصب رئيس الحكومة”.