قالت أوساطٌ سياسية تدور في فلك قوى 8 آذار إنّ “ما يتبين هو أن المساعي التي يبذلها حزب الله لتأليف حكومة، تؤكّد أنه لا يعرقل الاستحقاقات الدستورية بعكس ما يقال دائماً”.
واعتبرت المصادر أنّ “الاستشارات النيابية اليوم تؤكّد ذلك، إذ أن الحزب لم يمتنع عن تسمية رئيس للحكومة من جهة، كما أنه لن يتنصّل من مسؤوليته كطرف سياسي يجب أن يشارك في الحكومة، بعكس ما فعل الحزب التقدمي الإشتراكي على سبيل المثال”.