عمد عدد من المحتجين على الأوضاع المعيشية والإقتصادية الصعبة وعلى ارتفاع أسعار الإتصالات، إلى إغلاق مكاتب لشركة “تاتش” في طرابلس، والطلب من الموظفين مغادرة المكان.
بيروت نيوز