ازدادت وتيرة النقاش السياسي في أروقة الأحزاب بشأن انتخابات رئاسة الجمهوريّة، وبدا واضحاً أن هناك اهتماماً بمختلف الأسماء المطروحة لاسيما مع اقترابِ مرحلة الإستحقاق الرئاسي اعتباراً من 1 أيلول المُقبل.
يقولُ مسؤول سياسي سابق كانَ له دورٌ بارز مع أحد الرموز السياسيين البارزين” إنّ الحديثَ عن ترشيح بعض الأقطاب يجعلنا نتوقف قليلاً عند أمرٍ واحد: هل هُم مرشحون حقاً ويريدون الدخول إلى قصر بعبدا وسط انهيارٍ تام؟ هل بعض هؤلاء الأقطاب هم مرشحون حقاً للرئاسة أم أن عملية “حرق الأسماء” بدأت قبل دخول الإستحقاق المراحل الجديّة الفعليّة”؟
المصدر:
لبنان 24