بعد انتهاء الانتخابات النيابية لوحظ غياب قضية التحقيق بانفجار المرفأ عن الاحاديث السياسية والاعلامية وحتى عن التحركات الشعبية التي اعتاد ان ينفذها اهالي الضحايا.وفي المعلومات، وبعد الحراك الأخير الذي قام به المحقق العدلي القاضي طارق البيطار، يبدو ان القضية ستعود الى الواجهة من جديد وستكون هناك عدة محاولات وضغوطات لاعادة تحريكها. ومن المتوقع ان تشهد الايام المقبلة التي تسبق الذكرى الثانية للانفجار مجموعة تحركات غير معلن عنها، و اطلالات اعلامية تصب جميعها في خانة التأكيد على ضرورة الوصول الى الحقيقة في ملف انفجار المرفأ.