رأى النائب السابق علي درويش أن التوتر والتشنج والتصعيد لم يخدم يوماً لبنان، معتبراً ان استهداف شخصية وطنية تشغل مقام رئاسة الحكومة يأتي في سياق زيادة حدة الانقسامات الداخلية التي لا ولن تفيد بل تضع مطلقيها في موقع مساءلة واتهام وشبهة.
وقال درويش: “الرئيس نجيب ميقاتي معروف بثباته على مواقفه وبعض التحريض لن يجعله يحيد عن وجهته الوطنية ولن تدفعه سوى على المزيد من الصلابة”.