مع قدوم المغتربين والسيّاح، والتوقعات بوصول أعداد أكبر في شهر آب الجاري، تستمر مؤسسات سياحيّة برفع أسعارها بشكل مستمرٍ، بحثاً عن تحقيق أرباحٍ إضافيّة قبل نهاية فصل الصيف. وقد دفع هذا الواقع إلى تراجع السياحة الداخليّة أكثر، وأصبح رواد المطاعم هم من السيّاح أو من المواطنين من ذوي الدخل الشهري بالدولار. ويتساءل البعض إنّ كانت الاسعار ستنخفض بعد مغادرة المغتربين، لتتمكّن المؤسسات السياحيّة من الصمود في فصليّ الخريف والشتاء.