بعد الخسائر الماليّة التي مُنيت بها بسبب أزمة الكهرباء، بدأت بعض الشركات بترشيد إنفاقها الكهربائيّ، وذلك عبر التخفيف من إستعمال المولّدات الخاصّة. كما عمد بعضها إلى تركيب ألواح طاقة شمسيّة، لخفض فاتورة المولّدات التي هي بالملايين.
وهكذا باتت الكهرباء في هذه المؤسسات الخاصّة بأغلبيتها على الطاقة المتجدّدة، فيما بقي التعويل على المولّدات في فترة ما بعض الظهر إلى المساء.