يشكو محامون كُثر من سوء احوالهم المالية جراء التعطيل والاضرابات المتتالية في الجسم القضائي، ما يجعلهم كالعاطلين عن العمل.
وباستثناء بعض الإجراءات القانونية والمتابعات، يجد المحامون أنفسهم يتكبدون مصاريف دفوعات تثقل كاهلهم احياناً وخصوصاً لناحية مصروف البنزين. ويقول أحد المحامين “حتى اضراب مش طالع بإيدنا نعمل”، فالبلد في حال شلل قضائي، وأصبحنا بحاجة “الى عدالة تنصفنا”.