أتاحت، حسب دبلوماسي غربي، الخارطة الجديدة لتوزيع القوى والكتل داخل مجلس النواب الفرصة لأكثر من طرف إقليمي ودولي للدخول إلى البازار الرئاسي، وفق ما جاء في أسرار “اللواء”.
Advertisement
بيروت نيوز