من المُتوقع أن يشهد محيط قصر العدل اعتصاماتٍ جديدة تندرجُ في إطار الدفع نحو استقلالية القضاء، ودعماً لرئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبّود.
وبحسب معلومات “لبنان24″، فإنّ التحرك لم يلقَ حتى الآن أي مواكبة فعلية من قبل الناشطين والمجموعات الأساسية، ما يعني أن إقامته ما زالت مرهونة بالتجاوب الذي سيحظى به.