يبدو ان العلاقة بين النواب السنّة المحسوبين على “حزب الله” والمتحالفين معه من جهة، وبين النواب السنّة الذين هم على خصومة مع “الحزب” تخطو خطوات جدية وسريعة للتقارب، وسيظهر ذلك بشكل اوضح في المرحلة المقبلة.
وتقول مصادر مطلعة ان هناك “توجها مشتركا” بين حزب الله والسعودية لعدم زيادة التصعيد والتوتر بينهما وذلك تماشيا مع مسار الحوار والتسويات بين مختلف القوى الاقليمية في المنطقة”.
وترى المصادر “ان السفير السعودي وليد بخاري، يحاول فتح باب التواصل مع مختلف القوى والشخصيات السنيّة”.
المصدر:
لبنان 24