بعد انتشار أخبار قطع الأشجار لبيع الحطب تزامنًا مع قرب فصل الشتاء، بات قاطعو الأشجار يعمدون إلى اتباع استراتيجية يتهربون عبرها من الملاحقة القانونية وحتى الملاحقة من قبل الأهالي.وفي هذا الإطار، يقوم تجار الحطب بالتوجه نحو المناطق الحرجية أو الأماكن التي تكثر فيها الأشجار عند الفجر ، ويفعلون فعلتهم على قاعدة “لا مين شاف ولا مين دري”.
كيف يحتال قاطعو الأشجار لعدم لفت الأنظار؟
